برنامج الذكاء العضلي
تمكن من زيادة مرونة مفاصلك وسرعة حركتك وتخلص من آلام الظهر، الركبة، الحوض والقدم ومارس رياضتك وحياتك الطبيعية بدون خوف من تكرار الإصابة عبر زيادة ذكائك العضلي
برنامج "الذكاء العضلي" يأخذك عبر 5 مراحل تطبيقية ومتابعة شخصية يومية وأسبوعية تنقلك كرياضي أو محب للحركة من آلام الظهر، الحوض، الركبة، والقدم أو ثقل بالحركة إلى مرونة عالية وثقة أكبر في أداء الرياضة وحياتك الطبيعية خلال أقل من 6 أسابيع بإذن الله بدون تمارين إطالة ولا معدات ولا اشتراك جيم ولا مسكنات ولا إبر جافة ولا حتى إنقاص وزن.
لمن هذا البرنامج؟
إذا كنت تحب تمارس الرياضة و الحركة بشكل عام لكن تضايقك بعض الآلام و قلة المرونة بالجسم 🔥
إذا أهدرت وقتك من تمارين الاطالة اللانهائية والمسكنات بدون نتيجة ملحوظة 💸
إذا حصلت لك إصابة قديمة ولا تعاني من ألم لكن إلى الآن جسدك لا يملك الثقة اللي كان عليها سابقاً ١٠٠٪ و تخاف أن تعود الإصابة لك من جديد
إذا كنت أخصائي و مدرب يعمل مع عملاء وترغب أن تحقق نتائج غير مسبوقة مع عملائك وتكسب ثقة للتعامل مع الإصابات المختلفة
إذا أنت مهتم بالحصول على نتائج سريعة بزيادة المرونة والسرعة و تقليل نسبة الإصابة 🤾🏻♂️
مميزات زيادة ذكائك العضلي؟
مضاعفة أدائك الرياضي الحالي؛ لأن جسدك سيعمل بأسلوب يحاكي أمهر الرياضيين بالعالم
انخفاض نسبة تعرضك للإصابات خصوصاً الرياضات ذات الشدة العالية (كرة القدم، الجري، كرة السلة، رفع الأثقال…)
شعورك بثقة عالية أثناء ممارسة الرياضة والحركة بشكل عام
لن تفكر كثيراً بالحركات التي يجب تجنبها حتى لا تتعرض لإصابة؛ لأن الرياضة الحرة لا يوجد فيها حركات ممنوعة
ستتخلص من تمارين الإطالة اللانهائية للأبد
ستتحسن قدرة جسدك على الاستشفاء بعد الأداء الرياضي ومن الإصابات
5 مراحل لإزالة الألم وتقوية العضلات عبر زيادة ذكائك العضلي؟
المرحلة الأولى: هي تحرير حركة المفاصل بمداها الوظيفي الطبيعي، لأنه بدون استعادة حركة المفاصل بمداها الكامل لن تستطيع تفعيل عضلاتك بكفاءة عالية وتوزيع الجهد على الجسم مهما كنت قوياً
المرحلة الثانية: هدفها بناء قوة عصبية في العضلات غير المستخدمة بصورة بسيطة؛ حتى تتمكن من الإحساس بعضلات لأول مرة تشعر بها، لتستطيع التقدم بالتأهيل وتتفادى التعرض للإصابات في المراحل القادمة
المرحلة الثالثة: عبارة عن إعادة هيكلة الجسم ليعمل ككتلة واحدة؛ ستكون الغاية هنا هي توحيد حركة الجسم ليعمل معاً، فبدون إعادة الهيكلة لن يعرف جسدك كيف يستعمل هذه العضلات التي قمت ببنائها بصورة مثالية
المرحلة الرابعة: استعادة الثقة الحركية؛ فبدون استعادة الثقة بالجسد ستكون حركة جسدك ستكون أكثر تردداً وخوفاً من عودة الإصابة ولن تشعر أنك أفضل و أقوى من قبل
المرحلة الخامسة: هي زيادة الذكاء العصبي؛ ستتمكن من الحصول على نتيجة مستدامة وسيكسب جسدك الثقة لاستعمال هذه الاستراتيجية لا إرادياً بحياتك اليومية وبدونها ستعود لك الآلام دائماً
قصص نجاح حقيقية
من ألم بالساق وعدم القدرة على العمل إلى مشي 45 دقيقة بدون ألم
آلام الركبة حرمته 5 سنوات من كرة القدم والآن يلعب كرة مرتين بالأسبوع ⚽️
20 سنة معاناة من ألم الركبة
ثلاث سنوات من آلام القدم المسطحة والآن بتمرينين فقط بأقل من عشر أيام استطاع أن يجري بدون ألم
7 سنوات من فشل العلاج الطبيعي التقليدي
تمرينين فقط كفيلة باستعادة مرونة المفاصل و قوة العضلات
تحسن غير مسبوق في القوة والتوازن في الجري 🏃🏻♂️
مدرب ومعالج يحقق نتائج غير مسبوقة مع مراجعينه 🏋️
ثلاث أيام جعلته يشعر براحة بالصلاة والنوم
تمارين بسيطة ساعدتها على التخلص من آلام الركبة
كانت تعاني من ألم مزعج بالظهر و اختفى بعد 5 تكرارات فقط
كان يعاني من آلام بالركبة من 5 سنوات والآن يلعب كرة قدم ⚽️
آلام الظهر كانت تعيقها عن الصلاة ، المشي و ممارسة الرياضة و الآن تحسن 80% الحركة ، النوم و المرونة
تعرف على مقدم البرنامج
يقدم برنامج الذكاء العضلي عبدالعزيز العرقان
كان في الأصل أخصائي علاج طبيعي و رياضي كذلك ، وكان يعاني من الألم المزمن و تكرار إصابات العضلة الضامة، الركبة و مفصل القدم ، وأصبح محبطًا جدًا من "الحلول" التقليدية التي تم تقديمها له في العيادات و مراكز العلاج الطبيعي و لم يستطع ايجاد اي حل للآلام التي كان يواجهها، والأشد ألماً أنه كان طالب علاج طبيعي و لم يستطع حتى اصحاب اعلى الشهادات بالجامعة بمساعدته، حتى بدأت فكرة أن يتقبل العيش مع الألم المزمن مدى الحياة على الرغم انه لم يبلغ العشرين سنة ذلك الوقت
قام عبدالعزيز بتجربة تقويات اعتيادية وإطالات للعضلات لكن للأسف كانت غير مجدية مع إصابات المفاصل فأصبح من الواضح جداً لديه ان نموذج إعادة التأهيل التقليدي ( الذي تعلمه بالجامعة ) و المتمثل في تمارين الاطالة وتقويه العضلات في الأندية الرياضية سيئة للغاية وغير فعالة للمساعدة على التخلص من آلام المفاصل المزمنة و استعادة مرونة ونشاط الجسم
لذا قرر عبدالعزيز أن يجوب العالم بحثاً عن أمهر المعالجين و المدربين لمساعدته على إيجاد الحلول لإصاباته وتعلم أفضل طرق العلاج الاستثنائية منهم، و هنا أصبح جسده حقلاً لتجارب أساليب العلاج الحركية (البعض كان مفيداً، و البعض لا)
استطاع عبد العزيز بعد هذه الرحلة تطوير أسلوب خاص به يساعد الناس على زيادة ذكائهم العضلي ليتمكنوا من ممارسة رياضتهم بدون ألم وخوف من تكرار الإصابات، إلى جانب تقديمه الاستشارات للمعالجين و المدربين لمساعدتهم على تحقيق نتائج غير مسبوقة مع عملائهم.